اخاطَبَ فيك دَيْمُومَة رَوَّحَ ترتشف الألَمْ
صَفَّ لي مأَيْسَكَنَ تِلْكَ الِذَآت ضَبَآبَ إِحْسأُسَّ....
بآتّ الأمَرَّ شَبَّهَ حالَ مَنّ أَلاَّحوالٍ يتَعَهَّدَ عَلَّى
رَوَّحَه شَيْءأعَرَفَ أن هُنَاك ثَمَّةَ ارواحَّ هائمة
يعترِيّها شَيْء مَنّ أَلاَّستغُرَآبَ لحالَهَا تتخَبَطَ
بَعْلأَمَآتَ اِسْتِفْهأَمْ
تسَطَر نُقْطَة... وتُنّتهِيَ لـ حَرَّف
حَيْث تُرْسَمَّ شخوص ذُوآت تبكَيْ بِلاَدَموع ووَجَع بَلاآآآآآآه
أَمَّمَمِمّممممممممممممِمّ
مّتَكَهَّنَآت نَزَفَ سادَي يمتزَجَّ بَعْثَرَآت الحَرَّف
فَخَّتَلَط فيها العُنْوآن مَعَ آلَمَعْنًى وبآتّ مذبوح الَنْبَضَ
وخَيَأَلاَّتها تُرْسَمَّ خَطَّوط تعويذآت الحَرَّف
بشِتَاءآت يغَرَّيّها قَمِيص قَدُّ مَنّ حَنَّإِيَّا الزوإِيَّا..
حَيْث القَصَّص آلَمَحْتَرِقه عَطِشَاً في صَحَارِيّ الَنْفَّسَ
وبَعْثَرَآت الحَرَّفوالٍغَيَّم آلَمَثَخُنَةبشَيْء مَنّ هتُون آلَمَطَر
والٍبَحْر الَّذِي هاجَ مَدَّ وجَزَر لـ عَبَّقآت تِلْكَ الرَوَّحَ
ونأَمْت بَيَّنَ قَلْبِيّ بَعْثَرَآت هَمَسَها وآنِيّن ذآت هِيَ مَنّ الرَوَّحَ
و عَلَّى يَدَيِّن مَلَفّوفٍ بسَقُم الأَنَالَجَّفَاف مِشّاعَر
وصَحْراء خأَوْية لتِلْكَ إِلاَمَآنِيّ
والٍزَهْر هَنَّأَ مآتَ وعاشَ ثَمَّ مآتَ مُحْتَرِقاً وَعْلى بَرَّاق أمَلَّ حَيَاة قأَمْ....
تُنّزوي فيها مِشّاعَرِ بَيَّنَ الطَرِيَق وبها تَعِبَق الرُوحِ
ويمتَلّئ سَكُوت الحَرْفِوتُنّحَدَّرّ بَيَّنَ الرَوَّحَ
دَموع لَيْل سَرْمَدِيّ مُحّفَوْرَ بذآت أَعْلَنَت ..
الشَمَّوخ بَصَمَت
وتعَرَج إليها تِلْكَ الخَطَّوآت الَهَارِبة مَنّ هفُوآت..الشُغِفَ لَقَّبَر ولَحْد...
تَجَمَّعَ فيها ماكآنَ يضَنَّي وصوت رِيح
تهَزَّ شَيْء مَنّ قِنَّوّت لتُنّأَمْ بشَيْء مَنّ حَزَن
وتكَتَبَ شَيْءمَنّ حَنِيِنّ الَذَّكَرِيّآت قَصَّة ماكآنَ وصوت باقي لا يِنّأَمْ