روحُ طِفلة بيضآء ...
لم يمسها صخبٌ من الحيَاةِ عتيدِ أو وليد ...
لكنَ صخباً مِن شَقاوتِها آثر أن يكونَ بحراً في مدينةٍ فاضلةٍ لها مِن كُلِ خمائِلِ الحبِ الوارفُ جَناتٍ وحدائق معلقة...
و تناثُرتٌ هُنا وهُناك فـ غدتَ سماءً و أرضاً طيبةً على مدِ الطريقِ تُلونها سَكاكر الأشواقِ فتَجذبَ من العيدِ " أكـبرهـ "
ليتكرر العُمْرُ ذآته فِي طفلةِ العيد ولا يزدادُ فيه غَير رسوخَه أعماقَ جَوفِ الوجد .
ليتكرر العُمْرُ ذآته فِي طفلةِ العيد ولا يزدادُ فيه غَير رسوخَه أعماقَ جَوفِ الوجد .
000