مساحات إعلانية

مِنَ الوَجدْ

نَبَضَات الْقَلْب   حِيرةٌ   .. عَلَّى عَصاً خَيآلِيّآت تهِيَم بين مَعَتُقَل الِذَآت مَرَّصُوفة بَيَّنَ سَلاَسَلّ تَقَيَّدَ خآصِّرَة الحَرَّف   تَأَمُلْ    .. تَنْتَآبَني..بَيَّنَ مَسَّأَحَّآت الَمَعَتقَلَّ تِلْكَ أَلْهَمَهَمَّآتَ آلَمَجْنُونة بَيَّنَ صَوَّرَ الحَرَّف عَلَّى سَرِيرِيّ ... عِنْدَها سَوَّفَ اغَطَّ بنَوْم عَمِيق ُ دَوَّنَ غَطاءْ مَنّْ تَجاعَيَد أَلْهَمَسآت   هَمْهَمَاتْ    .. شَيْءٌ مآ يَسْرِّي بكَيْونآت الَنْأُسٍّ عَلَّى اِخْتِلاف الطِبّائِع والٍرَوَّحَ تعَزَفَ عَلَّى أَوْتار آلَمَصِير حَرَارَة الشَمْسِ وَقَّت آلَمَغِيب عِنْدَها يِنّدثر الدَمْع بَيْنَ شَفَّاف القَلَبَ وتتَطَأَيْرَ َدَفآتَر أورَاقِ تُرْسَمَّ عَلَّأَمَآتُ الفَقدْ .   صَميمُ وَجد    .. مَا زَلـــــنَا نَرَتْقِي الْحُب أَنَا وَانْت وَنَحْمِل ُ ذَات أَقْلَامـــنَا بَيْن هَفَوَات الْرُّوْح الْمُعَبِّئة َ بِأُلَاف الْهَمَسَات وَالْصَّرَخَات المُتَلَعَثمّة كَخَيْط ٍ مَن الْنُّوْر ِ خَط عَلَى خَاصِرَة الْمَشَاعِر .   مُناجَاة    .. يَارُوْح الْبَحْر وَالْمُوَجِّه هَنَاك حَيْث الْمَغِيْب أَنَا وَأَنْت هُنَاك عَلَى قَارَب نَجَاة و الْشَّاطِئ وَالْمَد وَالْجَزْر يَرْسُم شَيْء مِن عِبَق مَاكَان وَكَان .   فِي الهَجير   .. بَتُ آلِيَّوْم أَمْثَل ثكالَى الأَرْض في خَدَّرَها آلَمَجْرُوح نَزَفَ الَوْرْقَ بُحَّبْرها دَم مذبوح ثَأَرَت بَيَّنَ أَضَلّع شَيْء ذَكَرَ وصارَإِعْصارَمَنّ عَدِمَ فأي مَنّ الآبَوَّآبَ تَطَرَّقَ أَلاَّن لـ تَحَتَّمَي ظَلَّال أَحَّضَأْن أَلاَّغتُرَآبَ بَرَّوَّحَ ذَكَرِيّآت الَوْجَع .   جُنُونْ   .. مأتزال هُنَاك رَعَشآت نَبَضَ بالَقَلَبَ و وَرَقَة بيلسآن تعَزَفَ عَلَّى قِيثَارة كِبْرِيَاء رُوحِيّ بضَوْء حَنَّآن وَدَّفء مِشّاعَر .   يـــــا أنا    .. اقَصَّص لي عَنْ سَرَّ الدَمَعه في عَيْنِيّ الطِفْلة وأحَكَّيْ لي آسَرَّار بسَمَّآت الَقَّبَل عَنْ سَرَّ آسَرَّارِيّ الِصَّغَرى.   يــــا أنت    .. كَفَّ عَنْ تِلْكَ الرَوَّحَ الرعَنَاء فيك وأنت تدَخَنُ سجَائَركَ وتُنَّفَثَني بَيَّنَ دخآنها مَلاَمُحّ أنتهت .   في المَغيبْ    .. أدَرَك آنني بَيَّنَ يَدَكَّ طِفْله مُدَلَّله تهُوَا الدَلَّلَ فأللَيْل يخبَرَكَ بقَصَّه حَرّوَفِيّ وعَنْ يَقِظة الَجَّنُون في أحَشَاءَ هَمَسَآتي .   يـــــــــا آهـ   .. وُبـ احْتِرَاق الْوَجَع وَمَضَات تَسْرِي بَيْن رَعْشَات الْنَّبْض لتُرَوّض الْرُّوْح بـ تَرَاتِيْل الْمَطَر سَاعَات انَقَشِهَا هَاهُنَا بَيْن شُرُفَات الْحُرُوْف   صدقُ رُروح    .. أحبك وأعرف أني بحبي.. آلمك لا شيء عندي غير دموعي تبكيك إعلانها اليوم أني ضعيفة الفؤاد ياعبقي...   هَمْسَه    .. عَلَّى شَرُّفآت طَرَقَ وَعْرة بـ أَمْواج مُحِيطآت متَلاَطَمَّة ظَنَّنت آنني آتَحَكَّمَ في دَفَّتِيّ وهِيَ تَمّخَرَّ عُبَآبَها آلَمَتَّنَأَهِيَة...   يا زَمَنْ    .. وَحَمَّم آَآَآَآَه تَقْذِف الْارْجاء عَلَى ان هُنَاك مَوْت يَعْزِف عَلَى انْغَام الْوَجَع... بِنِهَايَات وَتَر الْفَقْد لَذّات .   اتعجَبُ    .. بِذَات صَاخِبَة تَبْتَاع الْمَوْت فِي سُوْق الْفَقْد بِأَبْخَس اثْمَانُهَا آَه مِن نَبْض تَشَتَّت الْمَعْنَى لَهَا بِقَلَم مَشْلُوْل الْسَكْب .. فِي جَزِيْرَة مُتِاهْات الْهَمْس اعْلِن الْوَقْت سَاعَه اغْتِيَالِه مِن مَلَامِح ذَات الْكَوْن .   خآرجَ الصَمتْ    .. لَحَظَات تَخُط حُدُوْدِهَا عَبْر قَارَاتِهَا وَمُحِيطَاتِهَا أَمَانِي وَاحْلَام مَبْتُوْرَة كَادَت ان تُعَانِق اطْرَاف الْغَسَق...   رحـــــيل    .. وَعَلَى قِفَار الَوَجَوْد مَاتَزَال الْايّام تَمْضِي سُطُوْر رِمَال فِي مَوْسِم الْمَطْر وِوَلَّع الذَّات .

الثلاثاء، 26 يناير 2010

أَكْثَر اِقْتَرَبَ



مَنّ رَحِمَ الرَوَّحَ للرَوَّحَ


وشَيْء مَنّ وميض الَعِيِنّ بذآت اِلْتَفَّآصيل


وَعْلى ذآت الشَفَّاف هَنَّأَ أَعْلَنَها بَيَّنَ كَلَّ أَلاَّروأَحَّ


أني شَرَّبَت مَنّ زخآت عَذَّبَآتّ الحَنِيِنّ


عَطَّرَ الحَبّ


وشَوَّقَ دَفّء


وهَمَسَ أَحَّتواء


تأَهَت لغتي بَيَّنَ غيأَهَبَّ أَلاَّحَضَّأْن


وأَعْلَنَت الحَرّوف التَمَرَّدَ


حَتَّى أُسّتُرْسَلّت الرَوَّحَ


غَرِقَا في لَذَّة عَنْاق مَوَّت الِذَآت فيك


وتِنِسَدَل ترآتيل أَلاَّشواقٍ بَيَّنَ هَمَسَ الغيَوْم


عِنْدَها تقَبَعَ ساكِنةَ في حُدُوَدَّ الخَيَأَلاَّت


بَرَّسَمَ فَضَاءآت فَسِيحة آلَمَدَارآت تدَرَكني فيها أَلاَّشياء


وتتَلَّبِسَنِيّ هالَة مَنّ سَحَرَ شَرْقِيّتك


أُسّتبيح لِذَآتِيّ آن أَسْكَنَ كَيْونتك السِحْرِيّه


واقٍيم صَلَّآتي لـ أجلك في مِحْرَأَبَ عشقي


واغَنِيّ اغَنِيّتي آلَمَُفَضَّلة عَلَّى أَوْتار قَلَبَك وشي ء مَنّ إِيْقاعَ نَبَضَك


عِنْدَها تتَرَنَّم مِشّاعَرِيّ بجَمّوح وَطَنِيّ فيك


بمِدَاد الحَبّ والٍوله أَمَّارَّسَ غوائيتي


وأَعْلَنَ نشوب حَرّائِق أَلاَّشتياق عَلَّى ثَغْرك



أُرِيّدَكَّ


نَعُمَ أَعْلَنَها صَرِيحة ارِيّدَكَّ حَدَّ الغَرِقَ


حالَتِي مبَعْثَرَة بِدُونك


وذآتِيّ في مِشّآنَق آلَمَوَّت بفَقَدَك تعَلَن أَلِفَقَدّ في عصَوَّرَ ماضٍية


اِسْتَجَدّي رَوَّحَ أَصْبَحَت بَيَّنَ عَدَّاد التائهَيِّن في رَوَّحَ الَهْوى


اِقْتَرَبَ



أَكْثَر اِقْتَرَبَ


اِقْتَرَبَ


يا تُنّهِيَدة رَغْبَة تجتح اشتياقي

وأَوْصال عَمُقَي..


تَمُّنِيَتك أُغْنِيَة لآتُنّتهِيَ آلِيَّوْم عِنْدَ آبَوَّآبَ قَلْبِيّ


تخَطَفَني كـ رَوَّحَ بَيَّنَ يَدِيك


لتَبَعْثَرَني وتَلّمَلَّمَنْي بعَطَّرَ أَنِفَأُسَّكَّ


لتُنّتشي كَلَّ جَوّآنحَيّ بظَلَّالك


عِنْدَها أَهِيَم وآتَجَأَوْزَ حُدُوَدَّ زَمَآنِيّ


واشتهِيَ آلَمَوَّت أَلِفَ مَرَّة بَيَّنَ أَحَّضَأْنك


كـ رَوَّحَ مذبوحه أَعْلَنَك في خآصِّرَة إِيَّأُمِّيّ


وَتَّرَحَّال مِشّاعَرِيّ أنك


وَجَعي


وافٍرأَحَّي


وأَنَا آلَمَتَمَرِّده عَلَّى تِلْكَ آلَمَشاعَرواِحْتِرَاق نَبَضَي


يفَتَرَشها ذآت أَلاَّوتاد بشَيْء مَنّ بَعْثَرَتي بفَقَدَك


يآتِيْه الأَنَا...دَعْنِيَ


دَعْنِيَ


ارسَمُكَ قِنّادٍيل في ظُلْمَة إِيَّأُمِّيّ

الخميس، 21 يناير 2010

بَرَّبك كَيَّفَ الخَلاَص!!!




حَرّوف متَبَعْثَرَة

هَنَّأَ وهُنَاك يآآآآدَم

حَيّث الَمَعَآنِيّ عَمِيقة تَبَعْثَرَ هَنَّأَ

وَعْلى مَسَّأَحَّآت الَنْبَضَ

سَوَّفَ آلَمَلِمٌّ كَيْونتك بَيْدي

وارسَمُكَ شَيْء مَنّ بَعْثَرَتي ..

كن لي مَرَّفأتشَرِقَ بك أ نَوَّارَ مَرَّأَفَئ

مُوْجِع ذَلِك الإحَسَّأُسّ

يا رَفِيق إِنْسآنِيّتي بَيَّنَ خَيَّط... هَمَّسَ حَرّوفَكَّ وَصَمَتك

آترتجيِنّي حَبَاقَوْلَهَا ولآتخَفَّ!!!

أني أَسْمَعَك...


أَهَمَسَ

أَصَرَّخ

فَقَطْ

فَقَطْ

هُنَّا بَيَّنَ أحَضَّن آلَمَشاعَر حَيْث أَلاَّشتياق لأَيْنَضَبّ

كَيَّفَ هُوَ الخَلاَص

بَرَّبك كَيَّفَ الخَلاَص!!!

يا إلهِيَ ...

إني اِحْتَرَقَ

أتَمَزَّقَ

شَوَّقَ

حَبّ

غَرَأَمْ

هُيَأَمْ

بَعْثَرَة

شَهَقَآت

وهَمَُّهِمّآتَ

عَلَّى دَرَّوَّبَ وُجُوَدَّك

ترتحَلَّ ضفااااف حَرّوَفِيّ كَلَّ ذَلِك

لأَيْهَمَّ

فَقَطْ مأَيْهَمَّ

ذَلَك آلَمَكَآن في يَوْم مَنّ الأيأَمْ

وَفِيّ ساعٍآتٍ أزَمَآن

كنت أَمِير ذَلِك آلَمَكَآن

صَدَقَني كنت فارَس بَرَّدَاء أَلِفَرْسآن

وذِكْرَى اطَيّاف أنت

وآنأ

لا أَحَد هَنَّأَ زخآت زخآت مَطَر

وقُبْلَة إِحْسأُسَّ

وهَمَسَةحَبّ

وشَهَقَة جَسَّدَ

عِنْدَها ترَتَعَد فيها أَلاَّحأَسِيَس

ياأنت أَحَبَّك !!

أتدَرَك أني ارِيّدَكَّ بذآت أَلْهَمَس هَنَّأَ تهذي

وتهذي

حَدَّ أَلَّهَذَيَآن لِذَآتك

أناأرِيّد فَقَطْ إحَسَّأُسّ شَوَّقَ قَلَبَ ..

قَلْبِيّ وقَلَبَك

دَقَّآت

وَدَّقآت

وَعْلى شَفِير الرَوَّحَ

شَهَقَآت

وشَهَقَآت

صَدَقَني لا يهَمَّ

لأَيْهَمَّ

فَقَطْ لَحَظَآت اعَيَّشَها أنا وأنت

بشَيْءمَنّ تَنَهَّدَآت ...

رَوَّحَ

سَكِررَآت

عِنْدَها أعَلَن مَوَّتك بَيَّنَ يَدي


الأربعاء، 13 يناير 2010

أَلِفَ آآآآه



وتعَصَفَ بذاتي رِيّأَحَّ مَنّ عوآصَفَّ الشَوَّقَ


عَلَّى طقَوَّسَ إِنْسآنِيّتي آلَمَبَتَّوره لتخَيَّمَ عَلَّيها


شَيْء مَنّ مساءاتي المفقودة


يرَتَعَد فيها الَنْبَضَ بشَيْء مَنّ بَعْثَرَتي آلَمَزَاجِيّة


عَلَّى اعِتَآبَ حَبَكَ وأَزَّمَآنك الِمَنْسية


والٍتحَفَّ بُحَّضَنَ مِشّاعَرك كـ طِفْلة سإِذْجة


تتَبَعْثَرَ بَيَّنَ يَدَكَّ الَحَنَيَّة..


وأَنَاجيك بهَمَسَ صَوْتِيّ وعذَوَّبَة قَلَبَك


كَلَّ يَوْم عَلَّى تَغْرِيَد بَلآبَلِيَ الآسيَوِيّه


أَعْلَنَك ثَوْرَة حَبّ في تَدَفَّقَ أَوْرَدَتي


وعَشِقَ أَبَدِيّ مختوم بخَتَمّ اِحْمَرَّ شَمْعِيّ


عَلَّى مَلاَمُحّ ذآتِيّ رَوَّحَ ونَبَضَها


إِيَّا عَشِقَي آلَمَتَوَحَّد


وذآتِيّ آلَمَسْكُون


أَحَّمَّلَني بَيَّنَ حَنَّإِيَّا قَلَبَك ولَمَسَ بها ثَغْرِيّ


تُنّطَلَّقَ مَنّها أَلِفَ آآآآه


بَتَّنّهِيَدآت حُبِّيّ وهُيَأُمِّيّ


عِنْدَها يصَفَّنِيَ نَبَضَ قَلَبَك


آنِيّ أَمَرَأه لكَلَّ عصَوَّرَ العاشَقيِنّ


وأَحَّتْمِيّ بَيَّنَ دَفّ ء صَدَرك


وآتَقَوْقَعَ بَيَّنَ أَوْرَدَتك وفَوْق هَمَّومي


آتَدَلَّى عَلَّى ستائر أَحَّزآنِيّ


وآنِيّ آلِيَّوْم بَيَّنَ يَدَكَّ خَلَقَت


مَنّ ماءَ عَذَّبَ سَلِسَبِيلا


يمتزَجَّ فيها طَهُر ثَغْرك وقَيَّدَ مَعَصَمَك


عندهاأَنَاجيك بذِكْرَى هَمَسَي ونَبَضَ شَفَّافيتي


وأَحَلَّم آن اكَوَّنَ غفُوة بَيَّنَ اشتياقآت أَحَلَّأَمْك الُورْديه

الجمعة، 8 يناير 2010

ظَلَّال أَلَّهَدُوء والٍصَمَتَ

















بَيَّنَ ظَلَّال أَلَّهَدُوء والٍصَمَتَ وقهُوَتي السادَة


جَلَسَت وأمأُمِّيّ أَوْرَّاقي آلَمَبَعْثَرَة بَيَّنَ أَقَلَّأَمْ الرَصَآص


وتوارِيّخ أَزَّمَآن وسَجَّلَ دَرَجَآت حِيْنها يرَفَّلّ أَلِفَكر بسحأَبَآتَ مَنّ الغَمَأَمْ والٍظَنَّوّن


سادَية أنا بمِزَاجِيّآتي...



ارَسَمَ مَنّ مُنْحَنٍيآت الخَطَّوط صَوَّرَ شخوص واروأَحَّ


عِنْدَها اعَرَفَ آنه سَوَّفَ تتَنَأَزَّلَ كَيْنّونتي فيك ومِحْوَرِيّتها وأَسْلَمَك زِمَأَمْها ....


هَكَذَا هُوَ حالَ متَيَّمَ آلَمَشاعَر بَيَّنَ إِنْسآنِيّته واشتياقآته...


مُسَلِّوب هُوَ الَهْويه فُلَّمْ يعَدَّ هُنَاك وُجُوَدَّ إلا لتِلْكَ الرَوَّحَ!!!!


عِنْدَها تَنَأَزَّلَ الِذَآت عَنْ أنآنِيّتها


ويتَرَكَ الأَنِفَأُسّ تتبَهَرَه بعَمُقَ ونَبْرَة الِصّوت


أَمَّمَمِمّمِمّمِمّم


مأَيْزال صوتك شَجِيّ يوَرْقَ مَضْجَعي


بشَيْء مَنّ هَمَّهِمَّة رُوحِيّ فيك


وشئ مَنّ ضَحِكَآت تعَبَرَ بي قارآت ومُحِيطآت



لَمْ تُرْسَمَّ بَعُد عَلَّى خارَطَة أَلاَّزَمَآن




وعَنْ مَعْنًى الحَرَكَة الَّذِي تَجَأَوْزَ كَلَّ الَوْقَّت بك ومَنّك وَفِيّك


وبَتَّلْكَ اللَحَظَآت آتشَكَّلَ خَطَّوط طَوَّل وَعْرَضَّ..


أصَبََّحْت هائمة في مَسَّأَحََّة الُبَّعْثَرَة تَحْتويِنّي أنا وجُنُونِيّ


عالَمِيّ تَحَدٍّد أخَيَّرَاً بذآتك الَّتِي تتَعَاظَمَ شأننا فيك



اِعْتَقَدَ أنني طِفْلة!!!



أمّ أنا..



أنثى حالَمة الَوْجُوَدَّ؟



تَحَرَّكَت فيِنّي كَلَّ اشَجاًن آلَمَشاعَر التى تَعِبَق مَرَّأَحَّل حَيَاة



واِشْتَعَلَت بَلَّمَسَآت الَعِبَق شَيْء مَنّ فَتِيل الَذَّكَرِيّآت ...



أَبْجَدِيّتي هَنَّأَ تَبَعْثَرَت و تَمّزّقت وأَعْلَنَتك أنك خارَج حُدُوَدَّ الأَبْجَدِيَّة



حَيْث كنت اللأمَألُوْف والٍجُنُون والٍتِيه



غارَقة بك حَدَّ الَثَمَالَة وآتَسَكَّعَ عَلَّى مَلاَمُحّ صوتك


خَيَأَلاَّت. كَيَّفَ هُوَ الخَلاَص مَنّك وأنا لا أَدْرَكَ طَوَّقَ الَنْجَاة مَنّك؟؟؟!!



يارَوَّحَ...



كنت ولآتزال ظَلَّا يَسِير بجآنِّبِيّ يرهقِنّي بَيَّنَ حَنَّإِيَّا رُوحِيّ



رَفِقا بي وارَسَمَ لي مَعَ مَسَّأَحَّآت الَوْجُد يَوْم خآلِيّ مَنّ الِصَّمَتَ...

الخميس، 7 يناير 2010

قُبْلَة حائِرة



اشتياقآت رَسَمَتها بَيَّنَ خيوط الشَفِق أَلاَّحْمَرَّ


عَلَّى ضَوْء الَقَّمَر بمَلاَمُحّ مَنّ نَحَبَ وَعْلى تَضَارِيس أَلِفَقَدّ...


هُنَاك غَيَّمآتَ تجَرْي عَلَّى أَحَّضَأْن آلَمَشاعَر بشىء مَنّ هَمَسَ


وآنَحَسَار أَوْرَّاق الزَمَآن بَيَّنَ تِيْه بَعْثَرَآت تِلْكَ أَلاَّرواحَّ


لتعَلَن أَلاَّنَصَّهار في سَرَّأَدِيب الرَوَّحَ ليختَمْر آلَمَكَآن بَرَّأَئِحَة نَبِيذ الشَوَّقَ


وَفِيّ فَم أَلاَّقحوآن تتَرَاقَص حَوَّرَيآت الَهْوى


عَلَّى مَعَآنِيّ الحَبّ حَلَمَ يشَنَّقَّ ذآت أَلْهَمَس


وَتَّرَ شَفَّاف يسَكَنَ نَزَفَ الَوْجَع بَأَرَض مقَدَّسَة آلَمَشاعَر


ديونها وَصَفَحآتها شَيْء مَنّ سَمُر


عِنْدَها تسافَرَ الَذَّكَرِيّآت بَيَّنَ رُفَآت الرَمَاد


نَحْو مَعِيِنّ اشَرّاقَآت الإِيَّأَمْ عَلَّى مُفْتَرَق الطَرَقَ


سُمُوّش مَنّ نَوَّرَ يَسَّرَق مَنّ فُوَّهَة الَثِغَر شهَدَأَ لا يِنَّضَبَ


قُبْلَة حائِرة


في متأَهَآت الَهْوى للرَوَّحَ


تبَحَثَ عَنْ مَسَّأَحَّآت اشتياق... وتبكَيْ


حِيْنها تَمَّوَّت كَلَّ أَلاَّشياء في ذآت الشىء


بَرَّحِيل أخَرَّ الدَمَعآتٍ وتُنّتحَيّ بهَمَسَ
خَلَفَ سِتَارآت الأُفُق الُبَّعِيَد لِذَآتِيّ


عِنْدَها تُرْسَمَّ عَلَّى مَحْيَا الُبَّعْثَرَة شَيْء مَنّ أَنَّبَلَجَّ اِبْتسَأَمَآتَ


بالَوآن قُزَح لُؤْلُؤي سادَي وَبَّخَيوط حَرِيرِيّه
تُنَّقَشَ بذاكَرَّة أَلاَّحأَسَّسَ آيآت حَبّ


كآنَت عَلَّى صخور الزَمَآن شَيْء مَنّ تعأَوْيذ خُلُوَدَّ وحَيَاة

الأحد، 3 يناير 2010

بَيِنِّ عيْنَي



حَرّوف وكُلَّمَآت ورح.... وشَيْءمَنّ نَبَضَ


أَعْلَنَت آلِيَّوْم عَنْ حَبَا سَرْمَدِيّ وشَيْء مَنّ بَعْثَرَة هَمَسَ

بجَآنِبِ فُنَجَآن قَهْوَة ساخِن يِنَّفَثَ الدُخَآن شَيْءمَنّه باِحْتِرَاق

تتَلَعْثَمَ آخَر الحُرُوَف بشَيْء مَنّ خَجِلَ

وعَلى طَرَفَ رَأسِ اللِّسَآنْ

كُلُّ شَيء يُنْبِىء عَنْ خَيَأَلاَّت بِبِدأَيْة مُسَيَّر ومَدَارآت أَفَلَاك

واِنْتِظار...

عَلَّى قارَعَة الطَرِيَق لحَبّ وشَيْء مَنّ قبَلآت هَمَسَ

تُنّتظر مَوَّت عَلَّى أَحَّضَأْن أَلاَّشتياق


اِنْتِظار


واِنْتِظار....
فَإذْا بِغُصَّةِ الْإحْبَاط وشىَء مَنّ الَذََّكَرِيّ

آتتزَجَّ بي بَيَّنَ بَعْثَرَآت الرَوَّحَ وذَكَرِيّآت إِيَّأَمْ

مِن بَيِنِّ عيْنَي

شَيْء مَنّ دَمَعآتٍ حَبَا..

فَآنذَلقَ أَلِفَنجَآن بَيَّنَ يَدي وشَيْء مَنّ حَرّارآت الدُخَآن

أَعْلَنَها بصوت مَنّ داخَل الرَوَّحَ

شَذَّرآتك هِيَ مَاَ اطَمَحَ لَهَا آن اكَوَّنَ مِكَبّله أنا بُحََّبَآتّ آلَمََطَر ...

ورِيشَة نَعَأَمْ تتَطَأَيْرَ بَيِنَّ ذَرَآت أَلَّهَوَاءدَاخِلَ هفُوآت السَّحَر...

سَأُصَّلي


وأَصْلِيّ


وأَصْلِيّ


وَ سَأذَرَّفُ بَعَضَّ مَنّ الدَموع

لَعَلَّهَا ترا الَنْوَّرَ بضَوْء مَنّ سحأَبَآتَ الرَوَّحَ

وَسَطَ هَذاَ الضَبَآبَ و أَمْدً خأُفُق أَلْهَمَس

شَيْء مارّسَم أَلاَّ بَيْدَكَّ

وخَطَّ بمِدَاد مَنّ رَوَّحَك مِن أشْلَائي .

.سَتُرَفْرِّف الرُوَح بَيَّنَ أَمْجادَ الحَرّوف

وَ تَهتَزُ الْأرَضَّ نَغَّمَ

وَ سَأنْتَظِر


وساِنْتَظَرَ


واااأَه يَا رَبَّ الْأرْبَآبَْ رَحِمَاك


آنِيّ في جَمْرَة


الْآنْتِظَار


أنتظر

وَ طَالَ الْأَنْتِظَار بَيَّنَ دَرَّوَّبَ متأَهَآت

الجمعة، 1 يناير 2010

تستهَوِيَني




تستهَوِيَني تِلْكَ الَغْوائيه بـ ذآت الحَرَّف..

وَعْلى تِلْكَ الرَوَّحَ تَبَعْثَرَت في مهجتي تِيْه نَبَضَ ..

مِكَبّلة أنا بَيَّنَ مَعِيِنّ وُجُوَدَّها آتَبَعْثَرَ هَنَّأَ وهُنَاك بَيَّنَ حَرّوفها..

ومَنّ حَنَّإِيَّا الشُغِفَ لَهَا رَسَمَتها وميض نَبَضَ قَلَبَ

بقُبْلَة حَرَّفَّ أَثِمَلتُنّي حَدَّ الغَرِقَ

وبَتَّأمَلَّي في سَحَرَها كأَنْت ولأَزَالَت سَرَّ ذَلِك أَلْهَمَس

قآبَعة أنا هُنَاك في نَفَّسَ آلَمََكَآن وبذآت الِصَّمَتَ.. وَفِيّ خَيَالِيّ كتوائم رَوَّحَ تَبَعْثَرَت بَيَّنَ يَدِيك

مَلاَذي الأخَيَّرَ هُوَ تِيْه الحَرّوف وشَفَّاف إِلاَمَآنِيّ

كنت ياأنا رَغْمَ الأنتظار اِنْتَظَرَ و تَحَارَبَ الَعِيِنّ أَلَّهَطَوَّل

بَرَّغِبَآتّ أَلِفَقَدّوعذأَبَآتَ الرَوَّحَ مآتَزال بقإِيَّا هَمَسَآت تَرَفُلّ في مَعِيِنّ الضَجِرَ

شأَمْخة الحَرَّف تعَشِقَني... واعٍشَقّها رَغْمَ جُنُونِيّ...

كَيَّفَ لا... وتتَبَعْثَرَ حَنَّإيا الرَوَّحَ اشتياق لـ اروأح طالَ عَلَّيها اِنْتِظارهَمَّ....

و جَمَعت بَيْدي شتآت وشتآت

وأُسّتَكَرَّمَت القُبْلَة عَلَّى جبَيَّنَ بوَحْي وشَذَّرآت حَرّوَفِيّ

آنَثَرَ عَلَّيها شَقّأَوْتي وجُنُونِيّ

ارَسَمَ صَوَّرَ مَنّ مَلاَمُحّ أمواج تَرَفُلّ مَعَآنِيّ الشَوَّقَ

عَلَّى شَرُّفَآت السَمُر توَمَض لأنَجَمَ في إختيال بضِيَاءفَقَطْ أنأَهُنَاك ولاغٍير...

وبَصَمَت

مِشّاعِرِيّ مَدَّنَ شووق...

عُنْوآن يِنَّشَدَه نَبَضَ رُوحِيّ بَيَّنَ إحأَسِيَس هُوَاجَسَّي بأمَلَّ

أَلاَّلتحأَمَ بهَمَسَ..صَدَقَ أَلاَّشتياق يقَتَلَني

هَنَّأَ بَيَّنَ كِبْرِيَاء مِشّاعِرِيّ و لَكِنّ أَحَبَّ الَجُّنُون في عَمُقَ الحَبّ بَيَّنَ جُنُونك.

خَرَّائط العَمَّرَ







خَرَّائط العَمَّرَ تَمُّضِيّ وبَيَّنَ هَمَّهِمّآتَ الُبَّشَرَ توَمَض سَنَا حالَ..
تهِيَم كـ عاشَق يجَوّب مَلاَّحم آلَمَشاعَر لتك الأَنِفَس
أَوْ كـ رَوَّحَ بَعْثَرَتهاحَنِيِنّ الَذَّكَرِيّآت..عِنْدَها
تتَمَرَّدَد عَلَّيِّنا تِلْكَ السَنَّون..
كَيَّفَ كنا وهَلْ نكَوَّنَ ...

آآآه مَنّ تِلْكَ الرَوَّحَ آلَمَبَعْثَرَة بَيَّنَ شَفَّاف شَوَّقَها

ترتجي بَأَرَق أمَلَّ بـ أنسَأَم بَحْر يمَوَّجَ عَبَرَ خَصََّلَّآت شَعَرَها

ونَجَمَ يَوْمض بشَيْء مَنّ بَرِيق فَوْق السَمَاء..

إِيَّأَمْ عَجَّافّ تولت وتولت عَنْ أَنِفَس كأَنْت قَحْطا تعَشِقَ تِلْكَ السَرْمَدِيّه

بالَنَفَّسَ بَيَّنَ مَوَّجَآت الحَنِيِنّ وَتَّرَحَّال ذآتبـ هُوِيَّةٍ مضت وَعْلى اعِتَآبَ أَلاَّغتُرَآبَ تَكَوَّنَ هُنَاك..

الرَوَّحَ ثَكْلَى فَوْق أضَرَّحة الأنا تُنّ مواجع الإِيَّأَمْ تتَسَاقَطَ مَنّ بَيَّنَ يَدي شَيْء مَنّ ورِيقآت بَعْثَرَتي

آهٍ يا رَفِيق آه آتُرَى هَلْ يحَيَّا نَبَآت في الَوْجُوَدَّ بَلا ارتواء ؟!!

آصَدَقَنّي القَوْل...قَدّ تَرَمَّلَت الأَرْض آلِيَّوْم بالَمَغِيب

والٍنَبَضَ عَلَّى الطَرَقَآت قَدَرَ اِرْتَجَّا تِلْكَ آلَمَشاعَر..

وفَوْق خَرَّائطَيّ و عَبَرَ تَدَفَّقَ دَم في الَوْرِيّدوسَمَاء واِحْتَرَقَآت....

حأَوَْلَت لَمْلِمٌّت تِلْكَ الشَتَآت لتسقي قَحْط تِلْكَ أَلْهَمَسآت

ورَسَمَ شيئا مَنّ ترآتيل آيآت حَيَاة

عَلَّي أن أَصْلِيّ صَلاَة تجَلَبَ لي آلَمَطَروَعْلي دُعَاء قُنُوط

يوقظ في نُوَأَحَّيّ شَيْء مَنّ ذآت يا رَوَّحَها بَعُد هَذَا العَمَّرَنثَمِل بالَحَنِيِنّ

ونَبَتَعَثَّرَ ونذَوَّبَ شَوَّقَا كَلَّ يَوْم كآنَ قَدّ فَقَدَوَعْلى مُفْتَرَق الطَرَقَ تِلْوَح هُنَاك

شَفَّافيآت الَنْبَضَ لَنْوارس تَحَلَّقَ في فَضَاءآت اللأمَعْقُول

وعلىَ ضفاف تِلْكَ الُبَّعْثَرَة هُنَاك روأَبِي جاء هَذِهِ آلَمَلاَمُحّ لتُرْسَمَّ شَيْء

عَلَّى خَرَّائط للَمْجَرَّةألَفَّ تَمْتَمَه لكَثِير مَنّ أَلاَّغَنِيّآت للعاشَقيِنّ للَوْطَّنَ

يا صاحَّ..

أن تُنَّزَعَ اثَوَآبَ أَلْحَدَاد لتكَلَّك الرَوَّحَ و أن تُرْسَمَّ عَلَّى الَنْبَضَ وَجَّهَ جَدِيَد لرَوَّحَ
مَجَرَّة هُنَاك

في مواِسْم حَصَاد آلَمَشاعَرنُغَرِيّد عَلَّى جبَيَّنَ الحَيَاة نَشِيَد الشَوَّقَ

عِنْدَها سَوَّفَ يِنَّبَضَ الَنْبَضَ بشَيْء مَنّ نبضآت.....

القَصِيَدَة الِذَآتِيّة




أشَعَرَ بالَدُنْيا مَدَّائِن شَوَّقَ مَنّ حَوْلِيّ لا تُنّتهِيَ




فَلَتسَكَتَ كَلَّ قِيثَارآت الأَرْض سَمِعَا لعَزَفَ قَلْبِيّ وقَلَبَك




وَدَعَ كَلَّ أَلِفَرَاشآتٍ تتَسَآبَقَ لاِمْتَصَّآص رحَيّق ذَلِك اللِقَاء




عندهاً تدُنُوّ الأَرْض مَنّ السَمَاء وتتَرَاقَص الَنْجَوّم عَلَّى اديم الأَرْض



تْرآتيل شَوَّقَا لي ولك..تُرْسَمَّ مَنّ ذآتِيّ كَلِمَة تُصَبَّ في أوَرَدَة العاشَقيِنّ



رَوَّحَاً وحَبَاً بصَدَقَ آلَمَشاعَر ..



واغَرَسَ فَقَطْ بَيَّنَ يَدِيك وَرَدَةً تذَوَّبَ في أفئدة كَلَّ أَلاَّصَدَقَاء




و أَخَلَّق مَنّ خَلّإِيَّا تِلْكَ أَلْهَمَسآت الَّتِي تَعِبَق يَأْسَمِيِنّاً



و أُسّقي عَطِشَ الِصَّدَقَ هَنَّأَ ماءَ مَعِيِنّ...



تظَلَّ بالَقَرُبَ وننَعْش بالَحَبّ وتِيْن أَلاَّشتياق.



ترَمَقَنا اعَيَّنَ آلَمَارّيِنّ هَنَّأَ وهُنَاك



فأتحاشَأَها بنَظْرَةٍ تَحَمَّلَ بذآتِيّ شَيْء مَنّ فَخَر واِعْتِزأَزَّ



تِلْوَح عَيَّنَأَيْ به لَعِيِنّكِ شَيْء مَنّ الشُرُوق..



لأجَدَّها أشَرِقَتُنّي بجَرَّأةٍ لا تُنّتهِيَ ....



أن اقَوْل آن جَمِيع....



حَمَاقآتي و.. عَفُوّيتي



و حَزَني و مُسِرّآتي..



و بكائي و ضَحِكَآتي و حَدَّيثي



و خَلَّجَأَت بهَدَّوئي و جُنُونِيّ..



و جَمِيع تَنَاقَضَآتي..



آلِيَّوْم بَيَّنَ يَدِيك ما هِيَ إلا لَوْحَة مَلاَمُحّها سَرَّيَآلِيّة رَسَمَت بعَبَّقك..



بَكَّلّ ألَوْآن آلَمَشاعَر ..



لتخَلَّقَّنَي في قَلَبَك رَوَّحَا أبُدّية وبأنك القَصِيَدَة الِذَآتِيّة....

عَمُقَ الرَوَّحَ



تّأبى الَعِيِنّ إلا إلى عَمُقَ الرَوَّحَ تقوَدَّ..

وأنَثَرَ الَوْجَدَ عَلَّى مَحَإِيَّا الَنْبَضَ صوت هَزَّيّم

فيآتي الشَوَّقَ مَنّها عطُرّاً سَحَرَا هَزَأ كَلَّ أَوْصال العاشَقيِنّ

صوت إذا نَطَقَت بها حَرّوف الُبّوح مَنّ مَعِيِنّ تكَلَّمَت بها طَيّوف الدُنْيا بأَهأَزَّيّج

عِنْدَها غآبَ كَلَّ ذَلِك الَوْجُود....

جَلَسَت بذِكْرَى مِشّاعَر تَفَّيْض مَنّ تبَأَرَيح أَزَّمَآن

مآتَّهَجَرَ تِلْكَ آلَمَلاَمُحّ نَعُمَ إلا مَنّ قصور

وعَيْنِيّ تَرَفُلّ دَمَع حزن وأختها دَمَع خَوَّفَ آنِيّ بالَفَقَدَ أَسْكَنَ كَلَّ طَرِيَق

فَرَّب السَمَاء آنِيّ أَنَاجي آلَمَنِيَّة بَقَرُبّها خَوَّفَ أَلِفَجيعة مَنّ رَوَّحَ ...

يقوَلَوْن رَحَلَت لآتَعَوَّدَ لآتَعَوَّدَ...فُوالٍله كَمَّ هُوَ مُمِيت

أَلاَّغتُرَآبَ بالَعَجَزَ فيِنّا لآنَقَدَر ولا نَعْيَد....

أَيْتها الساكِنة



أَيْتها الساكِنة في مَحْيَا حَرّوَفِيّ كنتِ مَعَكِ
أسَبَحَ دَوَّمَاً كَلَّؤْلُؤة عاجِيّه بَيَّنَ شَرّأَيْيِنّكِ
وأغتسَلّ بِمَاءَ الطَهُر مَنّ عَبَّقكِ كنت مَعَكِ نَبَضَ مَنّ قَلَبَ ...

وعهُوَدَّ مِشّاعَر تَوْقِنّ أنكِ أَمَرَأة لا تَكَرَّرَ تتَنَاثَرَ مَعَها هَمَسَ بوَحْي..

عَلَّى مَرَّإِيَّا أَلاَّشتياق...ومَنّ شَرّآنَقة تِلْكَ أَلاَّحأَسِيَس تزَهْر مواِسْم حَنِيِنّ تَعِبَق
أَرِيج وشَذَّا وَرَدَ ويَأْسَمِيِنّ

عِنْدَهااِسْتَخْلَصَ حَرَّف مَنّ حَرّوف الَنْبَضَ بَدَأَيه تارِيخ عأَمْ جَدِيَد

لَمْشاعَر شَوَّقَ وَلَدَت لتخَلَدَ في سطَوَّرَ الإِيَّأَمْ مِيْلاد عَبَّق آلِيَّأْسَمِيِنّ...

هُنَاك حَلَمَ يمَرَّ عَلَّى حَنَّإِيَّا الشَوَّقَ بنَبَضَ يختصَرَّ كَلَّ الَمَسَافآتَ وَإِلاَّزَمَنة

ليرَسَمَ طَيّفا يسافَرَ عَبَرَ هَمَسَآت الُبّوحوبَيَّنَ أَوْرَقة الِذَآت لَيْسَتوَطَّنَ فيكِ بَحْروف مَنّ نَبَضَ

كَلَّ عأَمْ وأَنْتِ وأَنَا وأَلَّهَيَأَمْ بخَيَّرَ

طَيّوف عَمُقَ













ذآت مَسَاءآت اروأَحَّ وتَحْت وَهَج أَلاَّحَلَّأمَ اللأَزَّوَرْدِيّة


وتَحْت طَيّوف عَمُقَ الِذَآت ومَعِيِنّ لأَيْنَضَبّ إِحْسأُسَّ
وَجَّهَ مَصْقُول كـ اشَرّاقَ شَمَّوس لآتَغَيَّبوَعْيون صافٍية كبَيَاض ثَلَجَ ونَقَاء عَبَّير الزهُوَر
سَرْمَدِيّة بوح تجَنَحَ بشَيْء مَنّ شَجَّرَ يمَدَّ اغَصَّآنه لَمَعَآنَقَّة الَنْبَضَ
رَفْرَفَت جَنَأَحَّ يمأَمْ. حَلَقَ وَحَّلَق في سَمَاء صافٍية...
بضَوْء مَنّ نَوَّرَ ذُو إنعكَأْسآت آلَمَرآة عَلَّى صَفْحَة بَيَاض آلَمَاءَ
لتهذي الحَرّوف هَذَيَآن بَيَّنَ أفاقَ الخَيَال وَعْلى شَفِير آلِيّاقُوت
عِنْدَها تتَسَاقَطَ الكُلَّمَآت كالَشَهِدَ آلَمَصَفَّى بَيَّنَ عَبَّق آلِيَّأْسَمِيِنّ
كـ شَذَّرآت إمَرَّاةً أحَتَّضَنَّت جَمِيع نِسَاء الأرَضَّ
ترِيّد أَلاَّحَتَّواء وبَصَمَت الكِبْرِيَاء رَسَمَت أُنْثَى الشَرِقَ
بعُنْفُوآن الَجَّمَال...مَلاَمُحّ خَيَأَلاَّت تُنَّحْنُي بذآت أَلْهَمَم
لتَكَوَّنَ عَلَّى مُفْتَرَق الطَرَقَ شَيْء مَنّ فَضَاء حَلَمَ هَكَذَا
تبَدْو حَسْناءَ الِذَآت عِنْدَ خَيَال أَلاَّصيل..تكتسي بشَيْء مَنّ عَبْقَرِيّ الحَسَآن
وحَبَآتّ الَنْدَّى كالَؤْلُؤ مُخْمَلي بَلَّوَّنَ السَمَاء مُحَّمْلَةً بأنفَأْس زَهْرَة آلِيَّأْسَمِيِنّ
عِنْدَها تتَمَزَّقَ جُزْئِيّآت الأنا لَمَسَأَمَآتَ تِلْكَ الرَوَّحَ
لتتَحَدٍّ في الخَلّإِيَّا وَفِيّ إختَلاَجآت شَيْء مَنّ نَبَضَ
وبَيَّنَ بَعْثَرَة نَبَضَآت القَلَبَ آلَمَتَسَارَعَة

لهفةً حَرَّف تَمَزَّقَ حَرَّفَأ حَرَّفَأ بَيَّنَ سطَوَّرَ القَلَّمَ مَعْشُوقة بَرَّوَّحَ عَزَّوف الحَبّ
وسَرَأَبَآتَ أَلَّهَيَأَمْ بذآت الَنْبَضَ
يظَلَّ الَطِيف يخاطَبَني بشَيْء داخَليّ لتأتي كـ شُعَاع نَوَّرَ يضيء سَنَاءَ بَأَرَق حَيَاة
لتُرْسَمَّ مَسَّأَحَّآت عَلَّى شِتَاء الرَوَّحَ شيئًا مَنّ الدَفّء الشَوَّقَ بَيَّنَ ضَلَّوَّعَ عَنْاق آلَمَشاعَر








ذآت مَسَاءآت اروأَحَّ وتَحْت وَهَج أَلاَّحَلَّأمَ اللأَزَّوَرْدِيّة
وتَحْت طَيّوف عَمُقَ الِذَآت ومَعِيِنّ لأَيْنَضَبّ إِحْسأُسَّ
وَجَّهَ مَصْقُول كـ اشَرّاقَ شَمَّوس لآتَغَيَّبوَعْيون صافٍية كبَيَاض ثَلَجَ ونَقَاء عَبَّير الزهُوَر
سَرْمَدِيّة بوح تجَنَحَ بشَيْء مَنّ شَجَّرَ يمَدَّ اغَصَّآنه لَمَعَآنَقَّة الَنْبَضَ
رَفْرَفَت جَنَأَحَّ يمأَمْ. حَلَقَ وَحَّلَق في سَمَاء صافٍية...
بضَوْء مَنّ نَوَّرَ ذُو إنعكَأْسآت آلَمَرآة عَلَّى صَفْحَة بَيَاض آلَمَاءَ
لتهذي الحَرّوف هَذَيَآن بَيَّنَ أفاقَ الخَيَال وَعْلى شَفِير آلِيّاقُوت
عِنْدَها تتَسَاقَطَ الكُلَّمَآت كالَشَهِدَ آلَمَصَفَّى بَيَّنَ عَبَّق آلِيَّأْسَمِيِنّ




كـ شَذَّرآت إمَرَّاةً أحَتَّضَنَّت جَمِيع نِسَاء الأرَضَّ
ترِيّد أَلاَّحَتَّواء وبَصَمَت الكِبْرِيَاء رَسَمَت أُنْثَى الشَرِقَ
بعُنْفُوآن الَجَّمَال...مَلاَمُحّ خَيَأَلاَّت تُنَّحْنُي بذآت أَلْهَمَم
لتَكَوَّنَ عَلَّى مُفْتَرَق الطَرَقَ شَيْء مَنّ فَضَاء حَلَمَ هَكَذَا
تبَدْو حَسْناءَ الِذَآت عِنْدَ خَيَال أَلاَّصيل..تكتسي بشَيْء مَنّ عَبْقَرِيّ الحَسَآن
وحَبَآتّ الَنْدَّى كالَؤْلُؤ مُخْمَلي بَلَّوَّنَ السَمَاء مُحَّمْلَةً بأنفَأْس زَهْرَة آلِيَّأْسَمِيِنّ
عِنْدَها تتَمَزَّقَ جُزْئِيّآت الأنا لَمَسَأَمَآتَ تِلْكَ الرَوَّحَ لتتَحَدٍّ في الخَلّإِيَّا وَفِيّ إختَلاَجآت شَيْء مَنّ نَبَضَ
وبَيَّنَ بَعْثَرَة نَبَضَآت القَلَبَ آلَمَتَسَارَعَة
لهفةً حَرَّف تَمَزَّقَ حَرَّفَأ حَرَّفَأ بَيَّنَ سطَوَّرَ القَلَّمَ مَعْشُوقة بَرَّوَّحَ عَزَّوف الحَبّ
وسَرَأَبَآتَ أَلَّهَيَأَمْ بذآت الَنْبَضَ
يظَلَّ الَطِيف يخاطَبَني بشَيْء داخَليّ لتأتي كـ شُعَاع نَوَّرَ يضيء سَنَاءَ بَأَرَق حَيَاة
لتُرْسَمَّ مَسَّأَحَّآت عَلَّى شِتَاء الرَوَّحَ شيئًا مَنّ الدَفّء الشَوَّقَ بَيَّنَ ضَلَّوَّعَ عَنْاق آلَمَشاعَر












ذآت مَسَاءآت اروأَحَّ وتَحْت وَهَج أَلاَّحَلَّأمَ اللأَزَّوَرْدِيّة




وتَحْت طَيّوف عَمُقَ الِذَآت ومَعِيِنّ لأَيْنَضَبّ إِحْسأُسَّ




وَجَّهَ مَصْقُول كـ اشَرّاقَ شَمَّوس لآتَغَيَّبوَعْيون صافٍية كبَيَاض ثَلَجَ ونَقَاء عَبَّير الزهُوَر




سَرْمَدِيّة بوح تجَنَحَ بشَيْء مَنّ شَجَّرَ يمَدَّ اغَصَّآنه لَمَعَآنَقَّة الَنْبَضَ




رَفْرَفَت جَنَأَحَّ يمأَمْ. حَلَقَ وَحَّلَق في سَمَاء صافٍية...




بضَوْء مَنّ نَوَّرَ ذُو إنعكَأْسآت آلَمَرآة عَلَّى صَفْحَة بَيَاض آلَمَاءَ




لتهذي الحَرّوف هَذَيَآن بَيَّنَ أفاقَ الخَيَال وَعْلى شَفِير آلِيّاقُوت




عِنْدَها تتَسَاقَطَ الكُلَّمَآت كالَشَهِدَ آلَمَصَفَّى بَيَّنَ عَبَّق آلِيَّأْسَمِيِنّ




كـ شَذَّرآت إمَرَّاةً أحَتَّضَنَّت جَمِيع نِسَاء الأرَضَّ




ترِيّد أَلاَّحَتَّواء وبَصَمَت الكِبْرِيَاء رَسَمَت أُنْثَى الشَرِقَ




بعُنْفُوآن الَجَّمَال...مَلاَمُحّ خَيَأَلاَّت تُنَّحْنُي بذآت أَلْهَمَم




لتَكَوَّنَ عَلَّى مُفْتَرَق الطَرَقَ شَيْء مَنّ فَضَاء حَلَمَ هَكَذَا




تبَدْو حَسْناءَ الِذَآت عِنْدَ خَيَال أَلاَّصيل..تكتسي بشَيْء مَنّ عَبْقَرِيّ الحَسَآن




وحَبَآتّ الَنْدَّى كالَؤْلُؤ مُخْمَلي بَلَّوَّنَ السَمَاء مُحَّمْلَةً بأنفَأْس زَهْرَة آلِيَّأْسَمِيِنّ








عِنْدَها تتَمَزَّقَ جُزْئِيّآت الأنا لَمَسَأَمَآتَ تِلْكَ الرَوَّحَ لتتَحَدٍّ في الخَلّإِيَّا وَفِيّ إختَلاَجآت شَيْء مَنّ نَبَضَ




وبَيَّنَ بَعْثَرَة نَبَضَآت القَلَبَ آلَمَتَسَارَعَة




لهفةً حَرَّف تَمَزَّقَ حَرَّفَأ حَرَّفَأ بَيَّنَ سطَوَّرَ القَلَّمَ مَعْشُوقة بَرََّوَّحَ عَزَّوف الحَبّ




وسَرَأَبَآتَ أَلَّهَيَأَمْ بذآت الَنْبَضَ




يظَلَّ الَطِيف يخاطَبَني بشَيْء داخَليّ لتأتي كـ شُعَاع نَوَّرَ يضيء سَنَاءَ بَأَرَق حَيَاة




لتُرْسَمَّ مَسَّأَحَّآت عَلَّى شِتَاء الرَوَّحَ شيئًا مَنّ الدَفّء الشَوَّقَ بَيَّنَ ضَلَّوَّعَ عَنْاق آلَمَشاعَر