أشَعَرَ بالَدُنْيا مَدَّائِن شَوَّقَ مَنّ حَوْلِيّ لا تُنّتهِيَ
فَلَتسَكَتَ كَلَّ قِيثَارآت الأَرْض سَمِعَا لعَزَفَ قَلْبِيّ وقَلَبَك
وَدَعَ كَلَّ أَلِفَرَاشآتٍ تتَسَآبَقَ لاِمْتَصَّآص رحَيّق ذَلِك اللِقَاء
عندهاً تدُنُوّ الأَرْض مَنّ السَمَاء وتتَرَاقَص الَنْجَوّم عَلَّى اديم الأَرْض
تْرآتيل شَوَّقَا لي ولك..تُرْسَمَّ مَنّ ذآتِيّ كَلِمَة تُصَبَّ في أوَرَدَة العاشَقيِنّ
رَوَّحَاً وحَبَاً بصَدَقَ آلَمَشاعَر ..
واغَرَسَ فَقَطْ بَيَّنَ يَدِيك وَرَدَةً تذَوَّبَ في أفئدة كَلَّ أَلاَّصَدَقَاء
و أَخَلَّق مَنّ خَلّإِيَّا تِلْكَ أَلْهَمَسآت الَّتِي تَعِبَق يَأْسَمِيِنّاً
و أُسّقي عَطِشَ الِصَّدَقَ هَنَّأَ ماءَ مَعِيِنّ...
تظَلَّ بالَقَرُبَ وننَعْش بالَحَبّ وتِيْن أَلاَّشتياق.
ترَمَقَنا اعَيَّنَ آلَمَارّيِنّ هَنَّأَ وهُنَاك
فأتحاشَأَها بنَظْرَةٍ تَحَمَّلَ بذآتِيّ شَيْء مَنّ فَخَر واِعْتِزأَزَّ
تِلْوَح عَيَّنَأَيْ به لَعِيِنّكِ شَيْء مَنّ الشُرُوق..
لأجَدَّها أشَرِقَتُنّي بجَرَّأةٍ لا تُنّتهِيَ ....
أن اقَوْل آن جَمِيع....
حَمَاقآتي و.. عَفُوّيتي
و حَزَني و مُسِرّآتي..
و بكائي و ضَحِكَآتي و حَدَّيثي
و خَلَّجَأَت بهَدَّوئي و جُنُونِيّ..
و جَمِيع تَنَاقَضَآتي..
آلِيَّوْم بَيَّنَ يَدِيك ما هِيَ إلا لَوْحَة مَلاَمُحّها سَرَّيَآلِيّة رَسَمَت بعَبَّقك..
بَكَّلّ ألَوْآن آلَمَشاعَر ..
لتخَلَّقَّنَي في قَلَبَك رَوَّحَا أبُدّية وبأنك القَصِيَدَة الِذَآتِيّة....
هناك تعليقان (2):
قصيدة ذاتية خطيرة .. وفي الحقيقة لو كنت شاعرة مثلك غاليتي لرددت بأسلوبك المميز .. فأعذريني
تحياتي لك على هذه الشفافية
وبحضور ذات الروح وربي وربك هو الجمال
يكفيني تلك الروح فيكِ
إرسال تعليق