عَلَّى صَفَحَآت الْحَيَاة وَحْيُث أَلْهَمَس لَا الْضَّجِيَج
حِيْن يُوَلَّد مَن رَحِم أُلازِقة المَنْسِيّة شَيءمِن تَرَهُوَلَآت حَيَاة
وَتَسَيْطَر عَلَّى عُيُوْن تَبْحُث عَن الْشَمَّس ...
بْعَرَبَّأت تَجَرَهَا أيلَآت جَمِيْلَة
عَرَبُآت مَن وَحْي أُنْسِيَاق آلْمَعْنّى لذِآت
لَا تَعْتَرْضُهَا شَيْء مَن سْدُوّد الْظَّلام بَيَّن مُتأهُآت الْحَيَاة
وَلَا أبْوآب شَتَوِيَّه مَوصُودُه آَلَمَكَآن
عِنْدَهَا يَعْتَرِيُّهَا شَيْء مَن تَرَف الْحَنِيِن
بِالثُقُوب الذْكْرة لـ أُنْثَى الِذَآت وَالحَرّف
ومِرْآتِهَا مَغَمُوسِه بِحد أَرِيْج الْرَوَّح
لتَعْتَرّف آَن آَلَمَكَآن قَبَض هيأُم مُتْرَفَة الحَنإيا
لَتَعَرَّف آَن الْزَمَآن تِيْه تَسَاؤُلْآت
بـ ضَجِيْج لَن يُوَقَّف فِيْهَا عَثَرَآت كَأَنْت عَلَّى حُقُوّل خَضَّرَاء
تَرْتَجِي الَوُجُوّد شَذَرَآت أَحَلَّأَم
لِمَن تِهَدْي عَبَقَآت الْحَكَإيآت ؟!!
وَرَوْعَة إِلامْكِنّة وَإِلاروأَح ِ
آبْطَالَهَا ُ يُنْقُبُون عَن مقُأَعد فِي بَعْثَرَآت الْحَيَاة شَيْء مَن ارْتَشَف العْبِيّر
فِي مُخَأزِن ذَاكِرة الْإِيَّأَم حَيْث كَأَنْت وَكُنْت
تَرّتَقِي مَجَرَيَآت إِلَامَوْر عَلَّى مَحْض الْحَيَاة
فِي أوآني غَيَّر قَآبِلّة الْكَسْر
عِنْدَهَا تُدْرِكِين آلْمَعْنّى فِي بَعْض أَحْدَاثِهَا
وَهَل يُقَطَّع آصِرة َ مآنُدْرّك شَيْء مَن عَبُآب أَهَوَاءَنا
وَحْيُث الْحِكْمَة مَن الْقَاضِي وَالْمَحْكُوْم وَالْفائِض َ مَن رُوَأَيَّتِهَا ِ
عِنْدَهَا تُنَثّر الَغُيَوْم شَيْء مَن زَخَآت مَطَر
وَتَوْقَد الشُمُوّع ...
تَحْت ظَلَّال عُيُوْن عَرَفَت مَسَاءَآت الْإِيَّأَم
واروأَح مُتَدَلّيّة الْعَنَاقِيد عَلَّى خَآصِرة الْحَيَاة
حَيْث تُعَصُرْنا لمَحِآت أُمنيَآت ...
لَا شَيْء غَيَّرَهَا مَن يُرِيّد رَسَم مَلَامُح الْحَنِيِن بِعَبِقَهَا
وَحْدَهُا هِي تَمْضِي عَلَّى عَبُآب الَغُيَوْم
وَحْدَهُا تُهَمَس آلْمَعْنّى بِشَيْء مَن حَرَّف دَوَّن ضَجِيْج
وَيَظَل الَّطِيْف يُخَاطَب فِي دَاخِل الْرَوَّح قَبَس نَوَّر
يُضْفِي عَلَّى شِتَاء الِذَآت شَيْئا مَن الْدَفَّء
هناك تعليق واحد:
دائما مبدع تسلم الايادي
العاب
clavier arabe
إرسال تعليق