وتعَصَفَ بذاتي رِيّأَحَّ مَنّ عوآصَفَّ الشَوَّقَ
عَلَّى طقَوَّسَ إِنْسآنِيّتي آلَمَبَتَّوره لتخَيَّمَ عَلَّيها
شَيْء مَنّ مساءاتي المفقودة
يرَتَعَد فيها الَنْبَضَ بشَيْء مَنّ بَعْثَرَتي آلَمَزَاجِيّة
عَلَّى اعِتَآبَ حَبَكَ وأَزَّمَآنك الِمَنْسية
والٍتحَفَّ بُحَّضَنَ مِشّاعَرك كـ طِفْلة سإِذْجة
تتَبَعْثَرَ بَيَّنَ يَدَكَّ الَحَنَيَّة..
وأَنَاجيك بهَمَسَ صَوْتِيّ وعذَوَّبَة قَلَبَك
كَلَّ يَوْم عَلَّى تَغْرِيَد بَلآبَلِيَ الآسيَوِيّه
أَعْلَنَك ثَوْرَة حَبّ في تَدَفَّقَ أَوْرَدَتي
وعَشِقَ أَبَدِيّ مختوم بخَتَمّ اِحْمَرَّ شَمْعِيّ
عَلَّى مَلاَمُحّ ذآتِيّ رَوَّحَ ونَبَضَها
إِيَّا عَشِقَي آلَمَتَوَحَّد
وذآتِيّ آلَمَسْكُون
أَحَّمَّلَني بَيَّنَ حَنَّإِيَّا قَلَبَك ولَمَسَ بها ثَغْرِيّ
تُنّطَلَّقَ مَنّها أَلِفَ آآآآه
بَتَّنّهِيَدآت حُبِّيّ وهُيَأُمِّيّ
عِنْدَها يصَفَّنِيَ نَبَضَ قَلَبَك
آنِيّ أَمَرَأه لكَلَّ عصَوَّرَ العاشَقيِنّ
وأَحَّتْمِيّ بَيَّنَ دَفّ ء صَدَرك
وآتَقَوْقَعَ بَيَّنَ أَوْرَدَتك وفَوْق هَمَّومي
آتَدَلَّى عَلَّى ستائر أَحَّزآنِيّ
وآنِيّ آلِيَّوْم بَيَّنَ يَدَكَّ خَلَقَت
مَنّ ماءَ عَذَّبَ سَلِسَبِيلا
يمتزَجَّ فيها طَهُر ثَغْرك وقَيَّدَ مَعَصَمَك
عندهاأَنَاجيك بذِكْرَى هَمَسَي ونَبَضَ شَفَّافيتي
وأَحَلَّم آن اكَوَّنَ غفُوة بَيَّنَ اشتياقآت أَحَلَّأَمْك الُورْديه
هناك تعليقان (2):
اِسْمَحِيْ لِيْ سَ اُطِيْلَ المُكُوثَ هَـ هُنَا ..
لاَنَ حَرْفُكِ زَادَأنِيْ شَغفاً لِ اُطِيْلَ التَمَعُنْ بِهَ اَكْثَرْ وَاكَثَرْ ..
مُذْهِلَه يَ نبص وخَالِقِيْ
تِلكَ ثَرثَرهـ الصَبآحِ بِ اوتارِ الفَقدْ , الحنين , الشوق ..
تِلكَ مَنْ إستَنزفَت قلبَ المُرهَف و وعينَ المُترَفْ ..
تِلكَ مَنِ إستوطَنتِ العاشِقَ , فَزادَتهً عِشقاً ..
;
جَميلَةُ يآ نَبُضٌ , جَميلَةُ حَدُ الإنسيآبْ
إرسال تعليق